بين اسوان والاسكندرية يتبدل الحراس وتمتد ظلال القهر فوق بيوت الناس . بين الاسكندرية واسوان تبقى المراكب متأرجحة بين موجتين، واحدة محقونة بالامل وواحدة تغرق بنادق العسكر ليغتالها الصدأ.
نص وتصوير: محمد بدارنة/فلسطين
بين اسوان والاسكندرية يتبدل الحراس وتمتد ظلال القهر فوق بيوت الناس . بين الاسكندرية واسوان تبقى المراكب متأرجحة بين موجتين، واحدة محقونة بالامل وواحدة تغرق بنادق العسكر ليغتالها الصدأ.
نص وتصوير: محمد بدارنة/فلسطين
"الرعاية الصحية للمسجون، جنائي أو سياسي، حقٌّ، مش مِنحة!"
ليس صحافيو غزة هم المتهمون الذين يتوجب علينا أن ننبري للدفاع عن "براءتهم" في كل مرة، بل المتهم هي صحافة الاستعمار في الغرب، الذي ما يزال "يتقدّم" بواسطة إباداته المتنقلة...
كانت الحاجة بشكل أساسي هي لتوفير الكهرباء أوّلا والانترنت ثانياً، ليستطيع من نزحوا أكثر من مرة وفقدوا مصدر دخلهم وازدادت تكاليف حياتهم في ظلّ الإبادة، من إيجاد مكان يستطيعون فيه...