ألون غزة

بدأت القصّة مع المواطن محمدأحمد الصعيدي (58 عاماً) الساكن
في حيّ الزيتون في مدينة غزة، الذي عمد إلى تحسين منزله عبر طلائه وتبييض ألوانه وتزيينه من الخارج. أعجبت
الفكرة مجموعة من الجيران فبادروا إلى تبنّيها واللحاق به . فكانت نهاية
التجربة تلوين الحارة بكل بيوتها، حوالي الثلاثين بيتا (الصور من صفحة حارة تل الزيتون-الحارة الملونة، على
فايسبوك).


02 تمّوز / يوليو 2015

المزيد من بألف كلمة

يوم قال عمّال فلسطين "لا" للاستعمار

2025-05-01

الأكيد أن مطالب العمال العرب والفلسطينيين لم تكن يوماً بعيدة عن نضال التحرير التاريخي. لم يكن "إضراب الكرامة" أول تلك التحركات ولن يكون آخرها. ومن الواجب في "يوم العمال العالمي"...