بدأت القصّة مع المواطن محمدأحمد الصعيدي (58 عاماً) الساكن
في حيّ الزيتون في مدينة غزة، الذي عمد إلى تحسين منزله عبر طلائه وتبييض ألوانه وتزيينه من الخارج. أعجبت
الفكرة مجموعة من الجيران فبادروا إلى تبنّيها واللحاق به . فكانت نهاية
التجربة تلوين الحارة بكل بيوتها، حوالي الثلاثين بيتا (الصور من صفحة حارة تل الزيتون-الحارة الملونة، على
فايسبوك).
ألون غزة
02 تمّوز / يوليو 2015
المزيد من بألف كلمة
أسئلتنا القلقة
2025-07-10
لم يمنعنا المديح العام من طرح السؤال الدائم: هل نُفيد؟ هل نؤثر، ولو قليلاً؟ هل قمنا بكل ما يمكننا؟
تقرير الأمم المتحدة: هذا اقتصاد إبادة جماعية
2025-07-03
يُفصّل التقرير الذي شاركته ألبانيزي في أول تموز/يوليو 2025، كيفية تحوَّل اقتصاد الاحتلال الإسرائيلي إلى "اقتصاد إبادة" بعد السابع من أكتوبر 2023، بدعمٍ من شبكة عالمية من الشركات الكبرى المتواطِئة...
كنيسة مار إلياس شيّعت أبناءها: الدولة مطالَبة بحماية الجميع!
2025-06-26
هنا دمشق، هنا الدويلعة، حيث ترك تكفيريّ انتحاريّ أسوأ الأثَر وأبشع الصور، في كنيسة مار إلياس التي كانت تعجّ بالمصلّين في يوم أحدٍ هادئ في 23 حزيران/يونيو 2025. فجّر نفسه...