ألون غزة

بدأت القصّة مع المواطن محمدأحمد الصعيدي (58 عاماً) الساكن
في حيّ الزيتون في مدينة غزة، الذي عمد إلى تحسين منزله عبر طلائه وتبييض ألوانه وتزيينه من الخارج. أعجبت
الفكرة مجموعة من الجيران فبادروا إلى تبنّيها واللحاق به . فكانت نهاية
التجربة تلوين الحارة بكل بيوتها، حوالي الثلاثين بيتا (الصور من صفحة حارة تل الزيتون-الحارة الملونة، على
فايسبوك).


02 تمّوز / يوليو 2015

المزيد من بألف كلمة

ماذا يحدث في الضفة الغربية؟

2024-09-05

الرسالة الإسرائيلية من العدوان الإرهابي على المخيمات هي تلقين كلّ مكان يحتضن أيّ إمكانيات للمقاومة درساً من جهة، ومن جهة أخرى تحضير الأرضية لخطط استيطانية جديدة تأكل كل فلسطين. هدفٌ...

"طابية الدخيلة".. هل يجرفها "التطوير"؟

2024-08-29

الحصنَ الذي يصون مدينة الإسكندرية ويحميها من الأعداء، الحصن الذي لم يتمكن الأعداء من هدمه، فصمد أمام غزو الجيش الإنجليزي عام 1882 وقصفه المتواصل له لنحو 11 ساعة... هل يكون...

"الحريّة للرسام! بيحبسونا عالكلام!"

2024-08-22

بحسب عائلة أشرف عمر ومحاميه، فقد تعرض للضرب والسحل والتعذيب والاستيلاء على ممتلكاته الخاصة، كما هُدّد باستخدام الصاعق الكهربائي خلال فترة إخفائه القسري. وقد تمّ تجديد حبسه على ذمة التحقيقات...