بدأت القصّة مع المواطن محمدأحمد الصعيدي (58 عاماً) الساكن
في حيّ الزيتون في مدينة غزة، الذي عمد إلى تحسين منزله عبر طلائه وتبييض ألوانه وتزيينه من الخارج. أعجبت
الفكرة مجموعة من الجيران فبادروا إلى تبنّيها واللحاق به . فكانت نهاية
التجربة تلوين الحارة بكل بيوتها، حوالي الثلاثين بيتا (الصور من صفحة حارة تل الزيتون-الحارة الملونة، على
فايسبوك).
ألون غزة
02 تمّوز / يوليو 2015
المزيد من بألف كلمة
أحد قوارب أسطول الصمود اسمه بيسياس!
السفير العربي 2025-09-18
شاهدوا في آخر النص عبر الرابط، الفيلم الوثائقي الذي يتتبّع الرحلة - الأولى خصوصاً - من اليونان إلى فلسطين.
بانكسي يضع مرآة أمام أوروبا
2025-09-11
قال الفنان نفسه ذات مرة: "إنّ أكبر الجرائم في العالَم لا يرتكبها الأشخاص الذين يخرقون القانون، بل يرتكبها أولئك الذين يتبعون القوانين. أولئك الذين يتبعون الأوامر هم مَن يلقون الصواريخ...
يُبحرون ومعهم وجدان كلّ حرّ في العالَم
2025-09-04
وضعتْ غزّة كلّ مَن ليس يعيش الإبادة بداخلها أمام أسئلة كثيرة ومؤرّقة. لقد فشلنا في إيقاف أفظع المَقْتَلات وأكثرها وضوحاً وحضوراً. إذاً، لا بدّ أن هذا الفشل يقول شيئاً ما...