البؤس..

عشرون ألف مصري يعملون في مقالع الحجارة شمال منطقة المنيا في ظروفٍ قاسية للغاية. يستنشقون غاز السيليكا، ويستخدمون آلات حادة تسببت في حوادث بتر لأيدي بعضهم أو أرجلهم. ويعمل في هذه المقالع العديد من الأطفال الّذين تتراوح أعمارهم بين التاسعة والسادسة عشر. وكثير من العمّال يأتون من قرية جبل الطير وغيرها من القرى القبطيّة المعدمة الّتي تنتشر في المنطقة، والّتي ينحدر منها العمّال الّذين ذبحهم داعش في ليبيا.

تصوير: محمد علي الدين


12 آذار / مارس 2015

المزيد من بألف كلمة

العودة الثانية..

2025-10-16

"لم يكن ينبغي أن يعيش الغزيّون كل هذا – ولا لأحد أن يعيش مثله. لكن إذا فُرِض علينا هذا الأمر، فسنعود كما ينبغي لنا، برؤوس مرفوعة، جاهزين لما سيأتي، عائدين....

أسطول الصمود: لم تنتهِ المهمّة

2025-10-09

أعاد أسطول الصمود الاعتبار لفكرة تجهد الحكومات والمؤسسات والقوى المتسلطة على حياة البشر على إبعادها عن وعينا، ألا وهي أن بإمكاننا أن نأخذ الأمور على عاتقنا ونتصرف كأفراد وشعوب، بصفتنا...

عمال المرافئ الإيطاليون: العرقلة سلاح الشعوب

2025-10-02

لا يعوّل العمال بكل تأكيد على حكومتهم اليمينية الصديقة للاحتلال، بل على تصعيدهم الجدّي، الذي كان جلياً مع المظاهرات التاريخية التي خرجت تحت عنوان "لنعطِّل كلّ شيء" الأسبوع المنصرم، والتي...