أنقِذ هذا الطوف المحمل بمهاجرين من أفريقيا وسوريا، بينما غرق عديدون قبله وبعده ما حول البحر الابيض المتوسط الى أكبر مقبرة في العالم. كان ذلك في حزيران/يونيو الماضي، بالقرب من الشواطئ الايطالية الجنوبية. الصورة التقطها المصور الايطالي مسيمو سيستيني من على متن طائرة هليكوبتر تابعة لقوات الإنقاذ. ويقول إنه حاول على مدى سنتين، الى أن أفلح، ويشير الى صدفة توجه أنظار كل ركاب الطوف معاً الى أعلى. وهي من ضمن 20 أفضل صورة لعام 2014 بحسب الغارديان البريطانية.
إلى "لامبيدوزا" في إيطاليا
29 كانون الثاني / يناير 2015
المزيد من بألف كلمة
عن مروة عرفة... وآلاف المسجونين
2025-08-21
"الرعاية الصحية للمسجون، جنائي أو سياسي، حقٌّ، مش مِنحة!"
إلى إعلام الاستعمار الشريك في الجريمة: نتّهمكم
2025-08-14
ليس صحافيو غزة هم المتهمون الذين يتوجب علينا أن ننبري للدفاع عن "براءتهم" في كل مرة، بل المتهم هي صحافة الاستعمار في الغرب، الذي ما يزال "يتقدّم" بواسطة إباداته المتنقلة...
"طاقات" غزّة: فرصةٌ خيرٌ وأبقى
2025-08-08
كانت الحاجة بشكل أساسي هي لتوفير الكهرباء أوّلا والانترنت ثانياً، ليستطيع من نزحوا أكثر من مرة وفقدوا مصدر دخلهم وازدادت تكاليف حياتهم في ظلّ الإبادة، من إيجاد مكان يستطيعون فيه...