الآن، في هذا الموسم، وعلى عادتهم في كلّ عام، قطع المستوطنون الصهاينة بمؤازرة قوات الاحتلال، مئات أشجار الزيتون في جميع أنحاء الضفة الغربية. ذلك أن الشجرة «المقدسة» باتت رمزا للقضية الفلسطينية، هذا عدا الرغبة بتمويت الأرض والناس. حبّة الزيتون المعذبة، كما تشير الدبابيس المغروسة فيها تشير رغم ذلك إلى الأمل والفرحة.
(رنا بشارة - فلسطين)
مقدّسان: فلسطين والزيتون(رنا بشارة - فلسطين)
المزيد من بألف كلمة
فلسطين في أربع جداريات دائمة في "المتحف الفلسطيني"
2024-12-19
"جاءت انتفاضة الحجارة في 8 كانون الاول/ديسمبر 1987، وجلبت معها فلسفة الاعتماد على الذات، وبدأ الناس يزرعون أرضهم ويشترون من المنتوجات المحليّة، ويحتجّون على الاحتلال بأساليب ومواد وأدوات محليّة. وشعرت...
"إسرائيل" مستفَزّة: المسيح بالكوفية أمام البابا فرنسيس
2024-12-12
التجهيز هو واحد من سلسلة من مشاهد الميلاد بعنوان "ميلاد بيت لحم 2024″، وهو ليس الوحيد أو الرئيسي، إلا أنّ هذا المشهد بالذات – للبابا فرنسيس جالساً على كرسيه المدولب...
"آرت زون فلسطين" واستعادة الفنّ من الإبادة
2024-12-05
يدخل هذا الجهد في باب مقاومة محو الأثر الفلسطيني، ومنه الأثر الفنّي والثقافي، الغني والغزير والمتجدد. ومهما بلغت نسبة ما ضاع من هذه الأعمال، فما بقي، ومَنْ بقي، يقول "نحن...