الآن، في هذا الموسم، وعلى عادتهم في كلّ عام، قطع المستوطنون الصهاينة بمؤازرة قوات الاحتلال، مئات أشجار الزيتون في جميع أنحاء الضفة الغربية. ذلك أن الشجرة «المقدسة» باتت رمزا للقضية الفلسطينية، هذا عدا الرغبة بتمويت الأرض والناس. حبّة الزيتون المعذبة، كما تشير الدبابيس المغروسة فيها تشير رغم ذلك إلى الأمل والفرحة.
(رنا بشارة - فلسطين)
مقدّسان: فلسطين والزيتون(رنا بشارة - فلسطين)
07 تشرين الثاني / نوفمبر 2013
المزيد من بألف كلمة
الحرية للأطباء الأنبل في هذا العالَم..
2025-07-17
تبقى الأصوات العالمية خجولة، بل متواطئة بصمتها، إزاء ما يحدث للجسم الطبي الفلسطيني. أين تقف نقابات الأطباء في العالم، وبالأخص نقابات الأطباء العربية، من هذا المشهد؟ نسأل وقد قُتل نحو...
أسئلتنا القلقة
2025-07-10
لم يمنعنا المديح العام من طرح السؤال الدائم: هل نُفيد؟ هل نؤثر، ولو قليلاً؟ هل قمنا بكل ما يمكننا؟
تقرير الأمم المتحدة: هذا اقتصاد إبادة جماعية
2025-07-03
يُفصّل التقرير الذي شاركته ألبانيزي في أول تموز/يوليو 2025، كيفية تحوَّل اقتصاد الاحتلال الإسرائيلي إلى "اقتصاد إبادة" بعد السابع من أكتوبر 2023، بدعمٍ من شبكة عالمية من الشركات الكبرى المتواطِئة...