الفلسطينية "جميلة" أبو عشيبة، الفلسطينية التي تعمل منذ 20 عاماً في قطاع البناء في بيت حانون شمال قطاع غزّة.(علي علي - إي بي آب)

الفلسطينية "جميلة" أبو عشيبة، الفلسطينية التي تعمل منذ 20 عاماً في قطاع البناء في بيت حانون شمال قطاع غزّة. وهي تتقاضى 10 شيكل (2 يورو) مقابل نقل كل طنّ من الاسمنت، وذلك لاعالة ابنتها ووالديها (علي علي - إي بي آب)


27 حزيران / يونيو 2013

المزيد من بألف كلمة

غرنيكا غزة

2025-03-27

كثّفت لوحة بيكاسو، في مشهد بانورامي واحد، الأهوال والفظائع التي خبرتها المدينة: صرخة الأم، الطفل المدمَّى، الجسد المشظّى، حطام البيت، حتى الحصان والثور والحيوانات التي عاشت بين البشر تعلن رعبها.

غزّة وأيديها.. وأيدينا الفارغة

2025-03-20

أنه وقت شقشقة الفجر والكائناتُ سكوت... وإنها الإبادة من جديد. هكذا أعلن برابرة الزمن. "نستأنف"، قالوا، كأنهم ملّوا يوماً من دم أطفالنا وخيرة شبابنا ونسائنا ورجالنا وشوخنا. و"استأنفوا" الإبادة.