بدأ كثيرون في عالم التدوين من الصفر. خطوة بخطوة وصولاً إلى إثبات الذات وفرض أسمائهم في ساحة المدونات. محمد بشير، الشاب المصري، عرف تفاصيل اللعبة. انغمس في العالم الالكتروني، وقدّم نفسه عبر التدوين بالطريقة... الأفشل، قاصداً. في رحاب مدونة "جيمي – هود"، تجد دمجاً لافتاً بين وسائط التواصل المتعدّدة. بين تدوينة وأخرى تنتشر الصور والفيديو، لكن بشكل منظّم. موقف سياسي وتموضع واضحان منذ البداية، شعار المدونة: "الرأسمالية تقتل .. حتى وإن نبتت لها لحية". تتنوع مواضيع تدويناته، لكن الأغلب يصبّ في النقد الاجتماعي والسياسي. وهو يخصّص خانة للتعريف بمؤلَّفات عن "الألتراس". ينزعج محمد من التحرش الدائم بالفتيات. حاول جاهداً في احدى تدويناته إقناع قرائه بأن لا فرق بين محجبة ومنقّبة أو سافرة، قائلاً: "نعلم بأن هناك هوسا جنسيا واثارة لعيون المنقبات لدى بعض المجتمعات والاشخاص". ويدخل في اطار ايجابيات "جيمي - هود" اللغة السلسة والبسيطة.
www.gemyhood.com
من الإنترنت
"جيمي-هود"
بدأ كثيرون في عالم التدوين من الصفر. خطوة بخطوة وصولاً إلى إثبات الذات وفرض أسمائهم في ساحة المدونات. محمد بشير، الشاب المصري، عرف تفاصيل اللعبة. انغمس في العالم الالكتروني، وقدّم نفسه عبر التدوين بالطريقة... الأفشل، قاصداً. في رحاب مدونة "جيمي – هود"، تجد دمجاً لافتاً بين وسائط التواصل المتعدّدة. بين تدوينة وأخرى تنتشر الصور والفيديو، لكن بشكل منظّم. موقف سياسي وتموضع واضحان منذ البداية،
2012-09-12
شارك