لا إيمان بسلام مع "الكيان اللطخة" أي "إسرائيل". من هنا خرج عنوان المدونة: "رافض". الشاب الفلسطيني حامل الهوية الأردنية، لا يناقش على أي جزء من "فلسطينه". رفضٌ للقوانين التي مزقت فلسطين، رفضٌ للأنظمة العربية الجالسة على أجساد الشعب من المحيط إلى الخليج. هكذا يعدّد هيثم هاني طيطي ثوابت أفكاره وتالياً مدونته. مع أوّل الدخول إلى مدونة "رافض"، تظهر تلقائياً أفكار هيثم الأساسية. من إشكالية "العسكر" إلى "محاربة إسرائيل" وصولاً إلى قضايا "العروبة". كلّ شيء مميّز في "رافض". أمّا خانة البحث في الأرشيف فتتبعها عبارة " نحن نحب الماضي"، وذلك في محاولة للحثّ على البحث جديّاً. ما يراه هيثم في مدونته هو باب للتعبير بحرية عن مواقفه، بعيداً عن القيود التي وضعها الطغاة في العالم العربي. يردد في كلّ مناسبة أنّ من حقه العيش في حيفا مثله مثل بقية الشعوب التي تسكن في أوطانها. في آخر تدويناته، يعرض المواقف والأحداث المصرية، محاولاً من خلالها تلخيص العلاقة بين فلسطين ومصر. تركز مدونة "رافض" على الشعوب العربية وبؤسها والظلم الذي تعيشه. فأغلب التدوينات تتمحور على الجيوب العربية الفارغة والحكومات "الظالمة والتفقيرية".
من الإنترنت
"رافض" إسرائيل
لا إيمان بسلام مع "الكيان اللطخة" أي "إسرائيل". من هنا خرج عنوان المدونة: "رافض". الشاب الفلسطيني حامل الهوية الأردنية، لا يناقش على أي جزء من "فلسطينه". رفضٌ للقوانين التي مزقت فلسطين، رفضٌ للأنظمة العربية الجالسة على أجساد الشعب من المحيط إلى الخليج. هكذا يعدّد هيثم هاني طيطي ثوابت أفكاره وتالياً مدونته. مع أوّل الدخول إلى مدونة "رافض"، تظهر تلقائياً أفكار هيثم الأساسية. من إشكالية "العسكر" إلى
2012-08-22
شارك