2020-08-14

شارك
سلام من غزة لبيروت.

من كل ارجاء العالم، تأتي علامات التضامن مع بيروت وابنائها، واللبنانيين عموماً، بعد الكارثة التي حلت بمدينتهم وعاصمتهم. يرسلون، بمبادرات فردية او جمعياتية، المساعدات وينظمون الاغاثة. وهذا يدفئ قلوب الناس هنا الذين ينتقلون من مأساة الى اخرى. ولكن حين يرسل ابناء غزة المنكوبة تحاياهم، يصبح الدفء اشد حرارة.

شكرا للناس في كل مكان!


وسوم: العدد 410

مقالات من العالم العربي

التعليم من أجل غزّة.. هذا أيضاً ضرورة!

2025-02-06

التعليم ملحّ جداً لغزة وأهلها، كالمأكل والمشرب وأساسيات الحياة. هكذا كان، وهكذا يبقى، حتى في ظل الابادة! فنسبة المتعلمين في القطاع تبلغ أكثر من 96 في المئة من سكانه. والقطاع...