2020-08-14

شارك
سلام من غزة لبيروت.

من كل ارجاء العالم، تأتي علامات التضامن مع بيروت وابنائها، واللبنانيين عموماً، بعد الكارثة التي حلت بمدينتهم وعاصمتهم. يرسلون، بمبادرات فردية او جمعياتية، المساعدات وينظمون الاغاثة. وهذا يدفئ قلوب الناس هنا الذين ينتقلون من مأساة الى اخرى. ولكن حين يرسل ابناء غزة المنكوبة تحاياهم، يصبح الدفء اشد حرارة.

شكرا للناس في كل مكان!


وسوم: العدد 410

مقالات من العالم العربي

غزة القرن التاسع عشر: بين الحقيقة الفلسطينية والتضليل الصهيوني

شهادة الكاتب الروسي ألكسي سوفورين الذي زار غزة عام 1889: "تسكن في فلسطين قبيلتان مختلفتان تماماً من حيث أسلوب الحياة: الفلاحون المستقرون والبدو المتجوّلون بين قراها. الفلاحون هنا هم المزارعون....

"تنصير" العيد في اليمن

يُعْجَنُ الرماد الناتج عن اشعال الحطب للطهي، بمادة "الكيروسين" أو "الديزل" المساعِدَتين على الاشتعال. ثم تقطّع العجينة وتُوْضَع داخل علب صغيرة معدنية، بينما يُكْتفى في مناطق أخرى بتشكيل هذه العجينة...