ما زال العمال المهاجرون في ليبيا عرضة للاعتقال والتعذيب بتهمة تأييد العقيد معمر القذافي وكذلك لأسباب عنصرية، بسبب اللون الداكن لبشرتهم. ويبقى أفراد قبيلتي المشاشيّة والقوالش من جبال نفّوسة، وسكان المعاقل السابقة للقذافي مثل بني وليد وسرت، أهدافاً تلقائية للعنف. ولا يزال في السجون ما بين 5000 و6000 معتقل. هذا ما يقوله تقرير "منظمة العفو الدولية".
باختصار
عنصريّة وتنكيل في ليبيا
ما زال العمال المهاجرون في ليبيا عرضة للاعتقال والتعذيب بتهمة تأييد العقيد معمر القذافي وكذلك لأسباب عنصرية، بسبب اللون الداكن لبشرتهم. ويبقى أفراد قبيلتي المشاشيّة والقوالش من جبال نفّوسة، وسكان المعاقل السابقة للقذافي مثل بني وليد وسرت، أهدافاً تلقائية للعنف. ولا يزال في السجون ما بين 5000 و6000 معتقل. هذا ما يقوله تقرير "منظمة العفو الدولية".
2012-07-18
شارك