لافتة تجربة مدونة "أمة اقرأ تقرأ". غير موطنَّة في مكان محدد وبلا اسم لمطلقها. دعوة للقراءة فحسب: " لأن القراءة فعل وممارسة وعمل دائم ومستمر..". تقدم المدونة نفسها كـ"مبادرة".
كتب مرصوصة أسفل بعضها. يغلب عليها الادب، بعضها قديم كعرض "مجدولين"للمنفلوطي، أو روايات لتولستوي! وأخرى صدرت حديثاً مثل "محال" يوسف زيدان. تتلقى المدونة مساهمات متابعيها، من يقرأ يمكنه أن يعرض أو يقيِّم. بل ويجادل الكاتب في ما كتب، كما فعلت حنان ميلاد في تناولها لمجموعة قصص "ضوء أسود" لمصطفى سيف الدين: "من حيث الصياغة الفنية، فقد كانت جيدة.. فيما عدا أن بعض الجمل الطويلة افلتتْ منك يا مصطفى.. وبعض العبارات، كانت تبدو أكثر كجمل قيلت لا كتبت".
وهكذا، فالمدونة واجهة بالامكان الاستعانة بها لاختيار كتاب للقراءة.
من الإنترنت
معاً نحو أمة تقرأ!
لافتة تجربة مدونة "أمة اقرأ تقرأ". غير موطنَّة في مكان محدد وبلا اسم لمطلقها. دعوة للقراءة فحسب: " لأن القراءة فعل وممارسة وعمل دائم ومستمر..". تقدم المدونة نفسها كـ"مبادرة".كتب مرصوصة أسفل بعضها. يغلب عليها الادب، بعضها قديم كعرض "مجدولين"للمنفلوطي، أو روايات لتولستوي! وأخرى صدرت حديثاً مثل "محال" يوسف زيدان. تتلقى المدونة مساهمات متابعيها، من يقرأ يمكنه أن يعرض أو يقيِّم. بل ويجادل
2012-07-11
شارك