بعدما أغوت السلطة السيد مقتدى الصدر، فقرر أنّ بامكانه، هو وحده من دون سواه، أن يشطب المنتفضين في العراق بالسكاكين والعصي وكواتم الصوت، وأن يزجر المنتفضات باسم الدين والحلال والحرام، خرجن الى الشارع بعباءتهن أو "سافرات"، معطاءات وعنيدات كأنهار بلدهن،واثقات كما كانت الالهة الاسطورة إنانا "ملكة السماء"لدى حضارات هذا البلد، من سومر وحتى الاكاديون والبابليون والاشوريون، تحارب "العالم السفلي" الشرير.. منقِذات كما كنّ على طول تاريخ بلاد الرافدين، وحتى الأمس حين وقعت الحروب والحصار الدولي القاتل فتولين المجتمع.. وحتى اليوم!
2020-02-21
شارك
مقالات من العالم العربي
"شنكَال"؟
فؤاد الحسن 2024-12-23
لا يقبل الدين الإيزيدي الراغبين في الانتماء إليه، الذين لم يولدوا لأبوَين إيزيديين. وهو بذلك، كديانة، ليست تبشيرية، ولا نبي أو رسول للإيزيديين، وهذا ما يجعل علاقتهم مباشِرة مع خالقهم،...
ثمانون: من يقوى على ذلك؟
السفير العربي 2024-12-19
إليكم الدكتورة ليلى سويف، عالمة الرياضيات المصرية بالأصالة، البريطانية بالولادة، على صقيع رصيف وزارة الخارجية في لندن، تُعدُّ بالطباشير – ككل المساجين - أيام اضرابها.
ماذا قد يضيف "ترمب" إلى استراتيجية واشنطن المتكاملة في اليمن؟
لطف الصَّرَاري 2024-12-19
انخراط الولايات المتحدة الأمريكية في الفوضى المدمِّرة التي تعصف بعشرات البلدان حول العالم، هو ما يدفع سكان هذا البلد أو ذاك تلقائياً إلى استشراف موقعهم في جحيم "ترمب" المُنتظَر على...