بعدما أغوت السلطة السيد مقتدى الصدر، فقرر أنّ بامكانه، هو وحده من دون سواه، أن يشطب المنتفضين في العراق بالسكاكين والعصي وكواتم الصوت، وأن يزجر المنتفضات باسم الدين والحلال والحرام، خرجن الى الشارع بعباءتهن أو "سافرات"، معطاءات وعنيدات كأنهار بلدهن،واثقات كما كانت الالهة الاسطورة إنانا "ملكة السماء"لدى حضارات هذا البلد، من سومر وحتى الاكاديون والبابليون والاشوريون، تحارب "العالم السفلي" الشرير.. منقِذات كما كنّ على طول تاريخ بلاد الرافدين، وحتى الأمس حين وقعت الحروب والحصار الدولي القاتل فتولين المجتمع.. وحتى اليوم!
مقالات من العالم العربي
مخيم جنين بين نزوحين
موقع "حبر" 2025-08-21
نزح حوالي 22 ألفًا من أهالي المخيم نحو قرى المدينة، بحيث بات المخيم اليوم فارغًا من السكان. يسكن حوالي أربعة آلاف منهم في منطقة برقين، ومثلهم تقريبا في سكنات الجامعة...
عن مروة عرفة... وآلاف المسجونين
2025-08-21
"الرعاية الصحية للمسجون، جنائي أو سياسي، حقٌّ، مش مِنحة!"
"الكاش".. واحدة من الأزمات الغزّاوية القاسية
المقداد جميل مقداد 2025-08-21
ما يوجد في غزّة من أموال لا يتغير، لا يدخل ولا يخرج، ويبقى كما هو. وهو ما يعني فصل القطاع عن أيّة منظومة مالية خارجية، وإبقاء ما فيها يدور بينَ...