منى علام ومنى سليم صحافيتان من السفير العربي تتأهلان لجائزة إعلام الهجرة

2019-07-10

شارك
محمد خياطة - سوريا

يسرّنا في "السفير العربي" أن نشارك مع قرائنا خبر تأهل الصحافيتين المتميزتين منى سليم ومنى علّام (من مصر) للمرحلة الأخيرة هذا العام، من جائزة الصحافة المعنية بالهجرة، التي ينظمها الاتحاد الأوروبي وOpen Media Hub بالاشتراك مع مؤسسة طومسون للإعلام، وذلك عن مقاليهما في السفير العربي الواردَين ضمن ملف "الهجرة: العالم يسيل".

وقد اختيرت منى سليم عن مقالها "هدأ الشاطئ ولم تستقرّ الأعماق"، ومنى علّام عن مقالها "مصر: النساء والبحر"، من ضمن 32 صحافياً وصحافية من منطقة الأورومتوسط للجائزة المعنية بالهجرة.

اختارت لجنةُ تحكيم دولية مؤلفة من 16 صحافياً وأكاديمياً ومتخصص هجرة المستفيدين الـ32 من 12 دولة، لتميز عملهم الصحافي من بين 89 طلب اعتبروا مؤهلين من أصل 141 طلب كمجموع الطلبات المقدمة، ليتلقى هؤلاء المتأهلون الدعم المادي والإشراف لإنتاج "قصص جديدة تساهم في صياغة خطاب أكثر توازناً حول الهجرة في المنطقة الأورومتوسطية". الصحافيون المختارون سيدخلون منافسة لمراكز جائزة إعلام الهجرة وسينجزون منتصف تشرين الأول / أكتوبر 2019 عملهم الثاني المدعوم من Open Media Hub والجهات الداعمة الأخرى.

نبارك لمنى سليم ومنى علّام مجهودهما الكبير وتأهلهما، ونبدي فرحنا لكون "السفير العربي" الجهة الإعلامية الوحيدة التي تأهل منها موضوعان اثنان للمرحلة النهائية!

للاطلاع على لائحة الصحافيين المتأهلين وأعمالهم السابقة المنشورة:

اختيار 32 صحفي من منطقة الاورومتوسط للجائزة المعنية بالهجرة

للاطلاع على ملف السفير العربي "الهجرة: العالم يسيل"، بجزأئيه الأول والثاني:

الهجرات: العالم يسيل (1)
قصص العالقين في دول العبور
الهجرات: العالم يسيل (2)
الهروب الكبير: الشبان يهاجرون.. وكذلك النساء والأطفال!

مقالات من العالم العربي

ثمانون: من يقوى على ذلك؟

إليكم الدكتورة ليلى سويف، عالمة الرياضيات المصرية بالأصالة، البريطانية بالولادة، على صقيع رصيف وزارة الخارجية في لندن، تُعدُّ بالطباشير – ككل المساجين - أيام اضرابها.

فلسطين في أربع جداريات دائمة في "المتحف الفلسطيني"

2024-12-19

"جاءت انتفاضة الحجارة في 8 كانون الاول/ديسمبر 1987، وجلبت معها فلسفة الاعتماد على الذات، وبدأ الناس يزرعون أرضهم ويشترون من المنتوجات المحليّة، ويحتجّون على الاحتلال بأساليب ومواد وأدوات محليّة. وشعرت...