الآلاف من سكان الموصل ما زالوا غير قادرين على العودة إلى بيوتهم بسبب الدمار الكبير الذي سببه القصف الجوي والألغام والعبوات الناسفة التي خلّفها "داعش" (بحسب تقدير الأمم المتحدة، تحتاج المدينة إلى عشر سنوات على الأقل للعودة إلى ما كانت عليه قبل الحرب). وبدل انتظار وعود الحكومة والمجتمع الدولي لإعادة أعمار المدينة المنكوبة، تستند عملية العودة البطيئة على مواطنين عراقيين أطلقوا مبادرات تطوعيّة عديدة لرفع الأنقاض وتنظيف الطرقات وإعادة شيء من الحياة إلى المدينة..
متطوعو الموصل
01 آذار / مارس 2018
المزيد من بألف كلمة
تجوع ليحيا... إلى متى؟
2025-02-20
"ما لقيتش طريقة أحلّ بيها هذه الأزمة غير هذا الإضراب عن الطعام، اللي أنا مصرة أنه يستمرّ، لحين ما علاء يتم الافراج عنه، أو لحين ما صحتي تنهار تماماً"، تقول...
حرب الاحتلال على المكتبات
2025-02-13
لا يمكن لهذا التضييق المستمر على الفلسطينيين - إنْ كانوا في غزة أو الضفة أو القدس أو في أي بقعة من فلسطين - أن يمرّ مرور الكرام، ويتم التطبيع معه...
التعليم من أجل غزّة.. هذا أيضاً ضرورة!
2025-02-06
التعليم ملحّ جداً لغزة وأهلها، كالمأكل والمشرب وأساسيات الحياة. هكذا كان، وهكذا يبقى، حتى في ظل الابادة! فنسبة المتعلمين في القطاع تبلغ أكثر من 96 في المئة من سكانه. والقطاع...