ضربت عاصفة بغداد هذا الاسبوع، وكانت مصحوبة بامطار غزيرة بعد صيف حار وجاف.
فرح العراقيون كعادتهم بالمطر، وهم شعب مائي واصحاب بلاد ما بين النهرين، وتذكّروا السياب ينشد: "مطر، مطر مطر".
ولكن انعدام البنى التحتية من مجارير وسبل صرف في العاصمة التي يقطنها 9 ملايين إنسان، جعل المطر سيولاً طافت الى المنازل، وقطعت الطرق، فما كان من الحكومة إلا أن تعلن يوم الخميس.. عطلة!
سيول بغداد..
22 شباط / فبراير 2018
المزيد من بألف كلمة
هكذا تكلّم زياد الرحباني..
2025-07-31
وأكثر من ذلك.. نعاه رفاقنا في غزة. "نهار حزين"، كتب زميلنا المقداد. يا الله ما أعظم محبته في القلوب! من أحزن بقعة على الأرض حالياً، من أكثر البقاع تعباً وانشغالاً...
سقط العالَم إنْ سقطَت غزّة
2025-07-24
غزّة تُجوَّع. لا وقتَ لتمنيق الكلام. غزّة كلها جائعة: أكثر من مليوني إنسان منهَك الجسد والروح، جائعون. إنه ذلك النوع من الكوارث المفتعَلة الشريرة الذي يتطلب منا أن نفقد عقلنا...
الحرية للأطباء الأنبل في هذا العالَم..
2025-07-17
تبقى الأصوات العالمية خجولة، بل متواطئة بصمتها، إزاء ما يحدث للجسم الطبي الفلسطيني. أين تقف نقابات الأطباء في العالم، وبالأخص نقابات الأطباء العربية، من هذا المشهد؟ نسأل وقد قُتل نحو...