ضربت عاصفة بغداد هذا الاسبوع، وكانت مصحوبة بامطار غزيرة بعد صيف حار وجاف.
فرح العراقيون كعادتهم بالمطر، وهم شعب مائي واصحاب بلاد ما بين النهرين، وتذكّروا السياب ينشد: "مطر، مطر مطر".
ولكن انعدام البنى التحتية من مجارير وسبل صرف في العاصمة التي يقطنها 9 ملايين إنسان، جعل المطر سيولاً طافت الى المنازل، وقطعت الطرق، فما كان من الحكومة إلا أن تعلن يوم الخميس.. عطلة!
سيول بغداد..
22 شباط / فبراير 2018
المزيد من بألف كلمة
عن مروة عرفة... وآلاف المسجونين
2025-08-21
"الرعاية الصحية للمسجون، جنائي أو سياسي، حقٌّ، مش مِنحة!"
إلى إعلام الاستعمار الشريك في الجريمة: نتّهمكم
2025-08-14
ليس صحافيو غزة هم المتهمون الذين يتوجب علينا أن ننبري للدفاع عن "براءتهم" في كل مرة، بل المتهم هي صحافة الاستعمار في الغرب، الذي ما يزال "يتقدّم" بواسطة إباداته المتنقلة...
"طاقات" غزّة: فرصةٌ خيرٌ وأبقى
2025-08-08
كانت الحاجة بشكل أساسي هي لتوفير الكهرباء أوّلا والانترنت ثانياً، ليستطيع من نزحوا أكثر من مرة وفقدوا مصدر دخلهم وازدادت تكاليف حياتهم في ظلّ الإبادة، من إيجاد مكان يستطيعون فيه...