"مخيم" هو عنوان معرضه الباريسي الذي يختتم نهاية هذا الاسبوع. ويقال في فنه أنه "قاسٍ" مثل الاسلاك الشائكة أو ألواح الصفيح التي يستخدمها في بناء لوحاته ومعروضاته. ولكن ذلك ليس مستغرباً من شاب فلسطيني عاش حياته في مخيم صبرا للاجئين في لبنان وامتلئت ذاكرته، البصرية كما الإدراكية، ببؤس البيوت من صفيح، وبتلك الحواجز القاطعة والفاصلة، إحدى أدوات الاضطهاد المديد لشعبه.
عبد الرحمن قطناني: من مخيم صبرا إلى عواصم عالمية
11 كانون الثاني / يناير 2018
المزيد من بألف كلمة
عن "أم عزيز" التي لم تجفّ عيناها قط
2023-03-24
على كرسيها المدولب، نراها تتنقل في أحياء مخيم برج البراجنة في ضاحية بيروت، بمساعدة إحدى قريباتها. يعرفها الجميع هنا، يوقفونها ويقبّلون رأسها رجالاً ونساءاً، ويناديها الشباب "يا أمي، كيف حالك...
مهرجان أفلام الطلبة الدولي في غزة: سينما ناشئة تعدُ بالمزيد
2023-03-16
المهرجان هو الأول من نوعه في فلسطين لناحية اهتمامه بعرض أفلام لطلاب الإعلام والميديا من حول العالم. وقد كان الحضور النسائي لافتاً في صناعة الأفلام المشارِكة، إنْ إخراجاً أو كتابة...
فتيات عدن وموسيقاهنّ
2023-03-08
الانخراط بعالم الموسيقى بالنسبة للنساء في اليمن تحدّياً متعدّد الأبعاد. فهنّ أوّلاً "نساء" قد يواجهنَ التحريم أو الاستنكار مِن وجودهنّ في فضاء لم يعد معتاداً. وهنّ أيضاً بناتُ بلدٍ لا...