"مخيم" هو عنوان معرضه الباريسي الذي يختتم نهاية هذا الاسبوع. ويقال في فنه أنه "قاسٍ" مثل الاسلاك الشائكة أو ألواح الصفيح التي يستخدمها في بناء لوحاته ومعروضاته. ولكن ذلك ليس مستغرباً من شاب فلسطيني عاش حياته في مخيم صبرا للاجئين في لبنان وامتلئت ذاكرته، البصرية كما الإدراكية، ببؤس البيوت من صفيح، وبتلك الحواجز القاطعة والفاصلة، إحدى أدوات الاضطهاد المديد لشعبه.
عبد الرحمن قطناني: من مخيم صبرا إلى عواصم عالمية
11 كانون الثاني / يناير 2018
المزيد من بألف كلمة
أرشيف المتحف الفلسطيني الرقمي: روايتنا نحن!
2023-09-28
هذه دعوةٌ لنا جميعاً للإصغاء بانتباه إلى الرواية التي أمامنا رقميّاً هذه المرّة، في ما يتيحه أرشيف المتحف الفلسطيني الرقمي على امتداد "أكثر من 200 عام من الرواية الفلسطينيّة"، ما...
الاحتلال غاضب: تلّ السلطان في أريحا تراثٌ إنساني عالمي
2023-09-21
كمّ الهراء الذي تتذرع به دولة الاحتلال لا يقف عند حدّ، فصار ينبغي على الآثار التي تعود لعصور ما قبل التاريخ، ما قبل الإسلام والمسيحية واليهودية، والأقدم من أهرام مصر...
من المغرب إلى ليبيا.. ألمٌ ممتدّ
2023-09-14