عامان على اعتقال الباحث اسماعيل الاسكندراني
اسماعيل وطني مصري وعربي، منحاز الى أبناء مجتمعه الفقراء. ولا عجب من اعتقاله على هذه الصورة، بينما يبقى المدون علاء عبد الفتاح والمصور شوكان والباحث هشام جعفر وغيرهم الالاف في الاعتقال بلا أي سند، ويعاد اعتقال مهينور المصري للمرة كذا..
مر اليوم عامان على اعتقال الباحث اسماعيل الاسكندراني فيما هو عائد الى بلاده من جولة اكاديمية واسعة. اسماعيل كاتبنا في السفير العربي حيث نشر نصوصا فائقة الاهمية والجدية، وهو يُعاقَب على نصوصه تلك وليس على أي شيء آخر. نصوصٌ تتكلم عن الفساد وعن الانتهاكات المتعددة التي تجعل مصر هشة، فيما هي أكبر البلدان العربية وركيزة جناحي المنطقة.
اسماعيل وطني مصري وعربي، منحاز الى أبناء مجتمعه الفقراء. ولا عجب من اعتقاله على هذه الصورة، بينما يبقى المدون علاء عبد الفتاح والمصور شوكان والباحث هشام جعفر وغيرهم الالاف في الاعتقال بلا أي سند، ويعاد اعتقال مهينور المصري للمرة كذا..
وجوه شباب وشابات مصر الوضاءة في المعتقلات
مجدداً، كل التضامن مع النشطاء المصريين الشجعان اللي لا زالوا بيحاولوا فعل شيء ضد الإبادة والتجويع. وإلى النظام: أوقفوا مهزلة وعار التعاون المفتوح مع الاحتلال بينما يباد شعب شقيق.
في عدد هذا الأسبوع، نتناول مسار الخصخصة في مصر حتى الآن، وبالأخص عدد المشترين، وتباطؤ الوتيرة، وتنوع ما يتم بيعه.
المثير للجدل أن الصور أظهرت تشابهاً كبيراً مع تصميم الشمعدان السباعي (المينوراه)، المعروف كرمز ديني وتراثي لليهود، ما طرح تساؤلات عن القائمين على المشروع، والشركة المالكة، وتكهنات حول التطبيع عبر...