ذلك هو عنوان المعرض الافتتاحي للمتحف الفلسطيني في رام الله، الذي يسعى إلى تفعيل حراك ثقافي فني حول مدينة القدس.
سيفتتح المعرض في 27 آب/ اغسطس، ويتكون من أربعة مقاطع:
- سلسلة من المواد البصرية - الصّوتية تشكل المعرض المركزي
- مجموعة من الأعمال الفنية التي ستنتج خصيصاً لعرضها في حدائق المتحف.
- شراكات مع المؤسسات المدنية المجتمعية العاملة في القدس لتنظيم برامج ومشاريع مشتركة.
- مواد بحثية مرافقة للمعرض.
الصور من موقع المتحف الفلسطيني
يتيح المتحف الفلسطيني أرشيفاً رقمياً هائلاً، شديد الأهمية، لأكثر من 350 ألف صورة ووثيقة تاريخية مفتوحة للمتصفّحين في أنحاء المعمورة. وقد أهدى المتحف هذه الجائزة "إلى غزّة الحبيبة، وإلى صمود...
"ولقد صبرنا مثل أيوب، وواقعنا أمرّ. فالوضع في السودان مزرٍ، وحالنا يُبكي الحجر. لم يسمعوا صوت الحشود. أولم يروا دمّاً هُدر؟"... يكادُ من يشاهد ويسمع كلمات هؤلاء الثوار أن يسمع...
صارت معركتهم مع مَن يرثون الأرض غداً. كيانٌ قلِق، بتوحّشٍ نعم، لكن قلق، وضع نفسه في حرب مع أطفال وشباب العالَم.
