قناديل البحر تغزو المتوسط بصورة تكاد تكون غير مسبوقة، وخصوصا في مصر، ما يعد مؤشراً على أن أنشطةً بشريةً غير منضبطة وضارةً على نحو لا يحتمل قد تغير العمليات الطبيعية بطرق غير ملائمة.
إقرأ أيضا: في تفسير «غزوة» قناديل البحر
قناديل البحر تغزو المتوسط بصورة تكاد تكون غير مسبوقة، وخصوصا في مصر، ما يعد مؤشراً على أن أنشطةً بشريةً غير منضبطة وضارةً على نحو لا يحتمل قد تغير العمليات الطبيعية بطرق غير ملائمة.
إقرأ أيضا: في تفسير «غزوة» قناديل البحر
هنا دمشق، هنا الدويلعة، حيث ترك تكفيريّ انتحاريّ أسوأ الأثَر وأبشع الصور، في كنيسة مار إلياس التي كانت تعجّ بالمصلّين في يوم أحدٍ هادئ في 23 حزيران/يونيو 2025. فجّر نفسه...
ما اعتدنا رؤيته من نار وركام في قلب مدننا وقرانا، نراه في الأرض المحتلة. هذه النار في تل أبيب.. هذه صور للتاريخ..
ربّما كان الأسطول حلماً صعبَ التحقق مع وجود كيانٍ متوحش لا يقيم اعتباراً للقانون الدولي، لكن عدم المحاولة إطلاقاً وإفقاد الناس الأمل بأية محاولة هو كالجريمة، في ظلّ المقتلة المرعبة...