اسماعيل الاسكندراني... بقاله ١٨ شهر في الحبس الاحتياطي، تهمته الحقيقية أنه من أهم الباحثين والصحفيين اللى اهتموا بملف سيناء من بدري، وكانت كتاباته بترصد الواقع الاجتماعي والاقتصادي لأهالي سيناء وخاصة المهمشين منهم، وتأثيرات الصراعات السياسية على حياتهم.
الحبس الاحتياطي طوال هذه المدة دون إجراء أي تحقيقات معه منذ أكثر من سنة ونصف جعلت اسماعيل بمثابة رهينة يقضي عقوبة دون أن يرتكب أي جريمة، ودون أن يواجه بأي اتهامات حقيقية.
اكتبوا عن اسماعيل، وعن كل المظلومين في السجون المصرية، فالحبس الاحتياطي أصبح أحد أسوأ أشكال الإعتقال السياسي.
#الحرية_لاسماعيل_الاسكندرانى
من صفحة خالد علي على فايسوك