لم يبق في مؤسسة الأيتام هذه في صنعاء إلا الأطفال الذين لا أقارب يأوون إليهم من القصف!
تصوير: خالد عبدالله / رويترز
لم يبق في مؤسسة الأيتام هذه في صنعاء إلا الأطفال الذين لا أقارب يأوون إليهم من القصف!
تصوير: خالد عبدالله / رويترز
ما اعتدنا رؤيته من نار وركام في قلب مدننا وقرانا، نراه في الأرض المحتلة. هذه النار في تل أبيب.. هذه صور للتاريخ..
ربّما كان الأسطول حلماً صعبَ التحقق مع وجود كيانٍ متوحش لا يقيم اعتباراً للقانون الدولي، لكن عدم المحاولة إطلاقاً وإفقاد الناس الأمل بأية محاولة هو كالجريمة، في ظلّ المقتلة المرعبة...
أخذوا على عاتقهم مهمة مساندة الذين بقوا وحدهم في مواجهة العالم، في عراء كامل تحت النار، وفي جوعٍ وألم وإبادة.