العام الماضي صدر تقرير عن "المعهد العالمي للموارد" يحدد 33 دولة ستعاني من نقص حاد في المياه مع حلول عام 2040، ومن بينها 16 دولة عربية، حيث يبلغ نصيب الفرد الواحد من المياه سنويا ألف متر مكعب بينما نصيب الأمان المائي بحدوده الدنيا كما هو مقرر دوليا هو ثلاثة أضعاف هذا المقدار. وتزيد الحروب والنزاعات من المعاناة، من الخلاف على تقاسم الحصص بين دول حوض النيل، إلى الاحتلال الإسرائيلي الذي وصلت معه نسبة ما يحصل عليه الفلسطينيون من مياههم الى 20 في المئة، إلى الحرب في اليمن التي جعلت الحصول على ماء نظيف أمراً مستحيلاً، إلى الفساد في العراق وتشابكه مع التحكم التركي بجريان نهري دجلة والفرات، إلى الصومال التي تخرج من موسم جفاف لتدخل في آخر..
هنا صور عن علاقة الناس بالمياه ومعاناتهم للحصول عليها بمناسبة يوم المياه العالمي
أزمات المياه في العالم العربي
المزيد من بألف كلمة
فنّانة.. صامِدة.. شهيدة
2024-10-24
هي بقعة عجيبة فعلاً من العالَم، لم ينطفئ نشاطها حتى في عزّ الموت، رغم أنّ المطلوب من أهلها أن يسعوا ليبقوا على قيد الحياة لا أكثر، إلا أن كثيراً منهم...
من أمام "وول ستريت": "توقفوا عن التربّح من الإبادة!"
2024-10-17
"غزّة تُقصَف، "وول ستريت" تزدهر. ارتفعت أسعار أسهم شركات تصنيع الأسلحة بشكل كبير هذا العام. يزداد أعضاء الكونغرس البالغ عددهم أكثر من 50، الذين يستثمرون في شركات الأسلحة، ثراءً كل...
وكلّ الجِهاتِ جَنوب
2024-10-10
الآن وهنا، نذكِّر أنفسنا أن هذه معركة الجمال في وجه القباحة، من غزة إلى لبنان، وأن الاحتلال إنما يحيل جمال بلادنا دماراً لأنه يكره قبح ذاته ويعتقد أنه بذلك يسلب...