اليمن: "أطفال المقابر"
عندما وصلنا أنا والأصدقاء إلى مخيم "ضروان"، استقبلنا النازحون هناك بلطف تام ومطلب هو الأهم، ألا وهو مدرسة لتعليم أطفالهم الذين منعوا من التعلم في المدارس الموجودة في المنطقة لعدم توفر مقاعد دراسية لهم، بحسب قولهم.
غرافيتي للفنان مراد سبيع (مخيم ضروان - اليمن)
على الجهة اليسرى من الطريق الممتدة المتجهة لمحافظة "عمران"، تضطجع مئات من مخيمات النازحين الذين أجبرتهم الحرب على النزوح أو دمرت منازلهم.
عندما وصلنا أنا والأصدقاء إلى مخيم "ضروان"، استقبلنا النازحون هناك بلطف تام ومطلب هو الأهم، ألا وهو مدرسة لتعليم أطفالهم الذين منعوا من التعلم في المدارس الموجودة في المنطقة لعدم توفر مقاعد دراسية لهم، بحسب قولهم.
الأطفال وأهاليهم من النازحين يعانون الأمرين في مخيمات مُهمَلة لا توفر أبسط الخدمات مثل الحمامات. من المؤسف أنّ هذا ما يعاني منه جميع النازحين في جميع المخيمات التي صنعتها وما زالت تصنعها الحرب الدائرة في اليمن.
جداريتي، ضمن #حملة_حطام، عن النازحين، في مخيم ضروان للنازحين، 6 فبراير 2017.
من صفحة رسام الغرافيتي اليمني مراد سبيع - Murad Subay (عن فايسبوك)
من أجل اتّقاء بعض اليمنيين ما يمكن اتقاؤه من شؤم يوم الأربعاء، فإنهم يحرصون على عدم الإقدام فيه على إنجاز أي عمل، ولا اتخاذ أيّ قرارٍ مهمّ في حياتهم، ولا...
يوم السابع من حزيران/ يونيو 2024، أعلنت جماعة الحوثيين (أنصار الله) فتح طريقين من منافذ مدينة تعز المحاصرة منذ آب/ أغسطس 2015. نصّ الاعلان على فتح المنفذ الشرقي الذي يختصر...
تنوّعت مضامين أغاني العيد في اليمن، بِتَنَوُّعِ واقعها الاجتماعي ومحيطها الإنساني المتزامِن مع حلول العيد، إذ تعمل من خلال ارتباطها بتفاصيل الواقع على تجاوز إشكالاته، والتعاطي معه بنوعٍ من احتفاء...