اعتُقلت المناضلة السياسية المصرية سناء سيف للمرة الأولى في حزيران/ يونيو 2014 برفقة 32 من الشباب المحتجّين ضد قانون التظاهر، وكان عمرها وقتها 20 عاماً. خاضت مع شقيقها علاء عبد الفتاح (المعتقل منذ تشرين الثاني/ نوفمبر 2013) إضراباً عن الطعام في السجن احتجاجا على ذلك القانون وعلى عدم السماح لعلاء بالخروج لزيارة والده أثناء مرضه.
خرجت في 23 أيلول/ سبتمبر 2014 بعفو رئاسي شمل 100 من الشباب المتهمين بقضايا سياسية، ثمّ اعتقلت من جديد في أيار/مايو 2016 بتهمة "إهانة القضاء"، لتعود للحرية في 15 تشرين الثاني/ نوفمبر 2016. ورغم تجربتَي السجن، ما زالت سناء ناشطة من أجل حرية المعتقلين السياسيين وقضايا المختفين قسرياً في مصر.
خرجت في 23 أيلول/ سبتمبر 2014 بعفو رئاسي شمل 100 من الشباب المتهمين بقضايا سياسية، ثمّ اعتقلت من جديد في أيار/مايو 2016 بتهمة "إهانة القضاء"، لتعود للحرية في 15 تشرين الثاني/ نوفمبر 2016. ورغم تجربتَي السجن، ما زالت سناء ناشطة من أجل حرية المعتقلين السياسيين وقضايا المختفين قسرياً في مصر.