يتركّز اهتمام فيصل على السودان. ولو أنه يجنح أحياناً نحو أحداث بعض الدول العربية. مدونة «فيصل» ليست شخصيّة ولا سياسية، بل هي تأخذ طابعاً يمزج بين الإخباري والرأي. تكفل زيارة المدوّنة الاطّلاع على أخبار العلاقات بين الدول العربية والسودان، وآخر اصدارات الكتب والمجلات. ولا يكتفي فيصل بالتعريف بالاصدارات الجديدة، بل يهتمّ بابراز المضمون وأهمّ المواضيع المذكورة. آخر الكتب التي عرضها هو «انفصال جنوب السودان: المخاطر والفرص»، وهو نتاج جهد مشترك لعدد من الباحثين المتخصصين في شؤون أفريقيا. اختار الصحافي فيصل تسمية المدونة باسمه، ويبدو واضحاً انعكاس عمله على نوعيّة المادة التي يختارها للتدوين. فهو قد كتب في شهر أيار/مايو تدوينة مطالبة بحرية الصحافي المعتقل لدى الامن السوداني فيصل محمد صالح. بدأ فيصل التدوين منذ عام 2009، ووتيرة تدوينه تتجّه إلى التباطؤ.
يهتمّ فيصل بمدونته من ناحية الشكل. ألوان وتنظيم ونوعيّة الخطّ، جميعها تنسجم لتؤمن للقارئ سهولة في التنقّل والتصفّح. وهناك اهتمام بتأمين صور خاصة بكل تدوينة، هذا اضافة إلى إرفاق بعضها بأكثر من صورة. لكن تبقى المشكلة في حجم الصور الصغير، ما يجعل تأمّلها صعباً.
من الإنترنت
"فيصل" السودان
يتركّز اهتمام فيصل على السودان. ولو أنه يجنح أحياناً نحو أحداث بعض الدول العربية. مدونة «فيصل» ليست شخصيّة ولا سياسية، بل هي تأخذ طابعاً يمزج بين الإخباري والرأي. تكفل زيارة المدوّنة الاطّلاع على أخبار العلاقات بين الدول العربية والسودان، وآخر اصدارات الكتب والمجلات. ولا يكتفي فيصل بالتعريف بالاصدارات الجديدة، بل يهتمّ بابراز المضمون وأهمّ المواضيع المذكورة. آخر الكتب التي عرضها هو
2012-11-21
شارك