الآلاف من سكان الموصل ما زالوا غير قادرين على العودة إلى بيوتهم بسبب الدمار الكبير الذي سببه القصف الجوي والألغام والعبوات الناسفة التي خلّفها "داعش" (بحسب تقدير الأمم المتحدة، تحتاج المدينة إلى عشر سنوات على الأقل للعودة إلى ما كانت عليه قبل الحرب). وبدل انتظار وعود الحكومة والمجتمع الدولي لإعادة أعمار المدينة المنكوبة، تستند عملية العودة البطيئة على مواطنين عراقيين أطلقوا مبادرات تطوعيّة عديدة لرفع الأنقاض وتنظيف الطرقات وإعادة شيء من الحياة إلى المدينة..
متطوعو الموصل
01 آذار / مارس 2018
المزيد من بألف كلمة
أسطول الصمود: لم تنتهِ المهمّة
2025-10-09
أعاد أسطول الصمود الاعتبار لفكرة تجهد الحكومات والمؤسسات والقوى المتسلطة على حياة البشر على إبعادها عن وعينا، ألا وهي أن بإمكاننا أن نأخذ الأمور على عاتقنا ونتصرف كأفراد وشعوب، بصفتنا...
عمال المرافئ الإيطاليون: العرقلة سلاح الشعوب
2025-10-02
لا يعوّل العمال بكل تأكيد على حكومتهم اليمينية الصديقة للاحتلال، بل على تصعيدهم الجدّي، الذي كان جلياً مع المظاهرات التاريخية التي خرجت تحت عنوان "لنعطِّل كلّ شيء" الأسبوع المنصرم، والتي...
بينالي غزة: نزوح الفنّ قسرياً.. وبقاؤه
2025-09-25
"هذا ليس حدثاً ثقافياً، إنه صرخة روحٍ نجت.. ونداءٌ أخيرٌ قبل أن تُغلق النعوش على ما تبقى. من غزة إلى العالم: لن نموت في صمت... نقاوم بصوتنا، بألواننا، بكلماتنا، وبكل...