"مخيم" هو عنوان معرضه الباريسي الذي يختتم نهاية هذا الاسبوع. ويقال في فنه أنه "قاسٍ" مثل الاسلاك الشائكة أو ألواح الصفيح التي يستخدمها في بناء لوحاته ومعروضاته. ولكن ذلك ليس مستغرباً من شاب فلسطيني عاش حياته في مخيم صبرا للاجئين في لبنان وامتلئت ذاكرته، البصرية كما الإدراكية، ببؤس البيوت من صفيح، وبتلك الحواجز القاطعة والفاصلة، إحدى أدوات الاضطهاد المديد لشعبه.
عبد الرحمن قطناني: من مخيم صبرا إلى عواصم عالمية
11 كانون الثاني / يناير 2018
المزيد من بألف كلمة
الحرية للأطباء الأنبل في هذا العالَم..
2025-07-17
تبقى الأصوات العالمية خجولة، بل متواطئة بصمتها، إزاء ما يحدث للجسم الطبي الفلسطيني. أين تقف نقابات الأطباء في العالم، وبالأخص نقابات الأطباء العربية، من هذا المشهد؟ نسأل وقد قُتل نحو...
أسئلتنا القلقة
2025-07-10
لم يمنعنا المديح العام من طرح السؤال الدائم: هل نُفيد؟ هل نؤثر، ولو قليلاً؟ هل قمنا بكل ما يمكننا؟
تقرير الأمم المتحدة: هذا اقتصاد إبادة جماعية
2025-07-03
يُفصّل التقرير الذي شاركته ألبانيزي في أول تموز/يوليو 2025، كيفية تحوَّل اقتصاد الاحتلال الإسرائيلي إلى "اقتصاد إبادة" بعد السابع من أكتوبر 2023، بدعمٍ من شبكة عالمية من الشركات الكبرى المتواطِئة...