من العالم حكايا التضامن مع فلسطين

كانت تنتظر الحافلة التي ستقطع الطريق لسراييفو وعيناها مرسومتان بالضحكة.
- هذه المدينة مرّت بكثير من الحروب، نحن نعرف معنى البحث عن الحرية.
- هل سمعتي قبلاً عن فلسطين؟
- طبعاً، الحلم بالحرية يكفي كي تحب فلسطين. (الاسم ماريا، 75 عاماً، مدينة برودفنيك/كرواتيا)
(تصوير ونص محمد بدارنة- فلسطين)


16 تشرين الأوّل / أكتوبر 2014

المزيد من بألف كلمة

وليد دقة الذي عاش ومات حرّاً

2024-04-11

عاش وليد دقّة غصباً عن القيد، غصباً عن السجان، غصباً عن الزنزانة، غصباً عن دولة الاحتلال بأكملها، غصباً عن العالم المختلّ بأسره، غصباً عن المرض أيضاً، غصباً عن العمر المنهوب...