الفلسطينية "جميلة" أبو عشيبة، الفلسطينية التي تعمل منذ 20 عاماً في قطاع البناء في بيت حانون شمال قطاع غزّة.(علي علي - إي بي آب)

الفلسطينية "جميلة" أبو عشيبة، الفلسطينية التي تعمل منذ 20 عاماً في قطاع البناء في بيت حانون شمال قطاع غزّة. وهي تتقاضى 10 شيكل (2 يورو) مقابل نقل كل طنّ من الاسمنت، وذلك لاعالة ابنتها ووالديها (علي علي - إي بي آب)


27 حزيران / يونيو 2013

المزيد من بألف كلمة

وليد دقة الذي عاش ومات حرّاً

2024-04-11

عاش وليد دقّة غصباً عن القيد، غصباً عن السجان، غصباً عن الزنزانة، غصباً عن دولة الاحتلال بأكملها، غصباً عن العالم المختلّ بأسره، غصباً عن المرض أيضاً، غصباً عن العمر المنهوب...

"حكواتيّة" غزّة والحكاية الأساس..

2024-03-29

لم تعد القصة عن غزة - تقول بيسان - صارت غزّة هي القصة: "والقهر اللي بيتعرّضله أهل غزّة الآن ما هو إلا تجديد لقهر إنساني أزلي، وعلى إيد ذات الوحش....