”مش ساكتين” | محمد بدارنة

''مش ساكتين''

من مشروع "مش ساكتين" لمؤسسات وجمعيات في المناطق المحتلة 1948.

04 أيّار / مايو 2016

راية شمالي: ساعات وأنا عكرسي ممنوع أتحرك إلّا عالحمام، وحدّي شرطيين ليراقبوني، ولما سمحولي انام عالكرسي بمكتب كلبشوا ايديّ واجريّ كمان وقالولي: دبّري حالك. مسَكوني شرطيين وجرّوني عالمحكمة، وأول ما فاتوا قال واحد منهن: احزروا شو جبتلكو معي هدية: قاصر.

عدن طاطور: لما وصّلوني من كيشون للمحكمة بسيارة كبيره إلي بتكون معتمة عالآخر، وفي بس أكم خزق صغير بيفوت منه ضو، مع كلبشات بايدي واجري وبقدرش أعرف شو بصير حولي برا، وفجأه منوصل المحكمة، بتفوت السيارة ع موقف كثير معتم وبطلعو كلهن من السيارة وبضل بس انا، ومش يقولو انه وصلنا، بقيت يمكن 10 دقايق مش فاهمه شو عم بصير..

غسان أبو ستة يردّ على محاولة الإسكات: "الغدُ يملكه أطفالنا"

"إنهم منهزمون. لهذا فهم يتصرفون بهذه الطريقة. والعالم يتغير. لقد دفعنا ثمناً باهظاً للغاية لتغيير هذا العالم. لكننا نرى بوضوح هذا الجبل الجليدي الإباديّ، قمته الظاهرة إسرائيل، وجسمه الباقي هو...

وليد دقة الذي عاش ومات حرّاً

عاش وليد دقّة غصباً عن القيد، غصباً عن السجان، غصباً عن الزنزانة، غصباً عن دولة الاحتلال بأكملها، غصباً عن العالم المختلّ بأسره، غصباً عن المرض أيضاً، غصباً عن العمر المنهوب...

"هذا ليسَ معرضاً": الفنّ في غزة ترفٌ.. وحاجة

تقول بطراوي في اللقاء أن أكثر من 80 في المئة من الأعمال الفنية في غزة فُقدت، بل قد تقارب النسبة المئة في المئة من الأعمال غير معروفة المصير. دُمّر محترف...