انتشرت في عاصمة السودان المثلثة، الخرطوم وخرطوم بحري وأم درمان، مبادرة قادت شباناً وشابات الى رسم وجوه الشهداء، منهم من سقط في مجزرة فض الاعتصام أمام مجمّع القيادة العامة للجيش والقصر الرئاسي - في 3 حزيران/ يونيو، وهم أكثر من 130 انساناً - على حيطان بيوتهم، تحية واستحضاراً لهم، فيما يدور صراع حول تعيين الجهاز المسئول عن ارتكاب هذه المجزرة، ويطالب العسكر بحصانة ضد المحاسبة، في هذه كما في سائر الجرائم التي وقعت خلال ثورة السودانيين الاخيرة، وكذلك في الجرائم السابقة عليها..
يرسمون ملامحهم على جدران بيوتهم لكي تحضر
المزيد من بألف كلمة
غسان أبو ستة يردّ على محاولة الإسكات: "الغدُ يملكه أطفالنا"
2024-04-18
"إنهم منهزمون. لهذا فهم يتصرفون بهذه الطريقة. والعالم يتغير. لقد دفعنا ثمناً باهظاً للغاية لتغيير هذا العالم. لكننا نرى بوضوح هذا الجبل الجليدي الإباديّ، قمته الظاهرة إسرائيل، وجسمه الباقي هو...
وليد دقة الذي عاش ومات حرّاً
2024-04-11
عاش وليد دقّة غصباً عن القيد، غصباً عن السجان، غصباً عن الزنزانة، غصباً عن دولة الاحتلال بأكملها، غصباً عن العالم المختلّ بأسره، غصباً عن المرض أيضاً، غصباً عن العمر المنهوب...
"هذا ليسَ معرضاً": الفنّ في غزة ترفٌ.. وحاجة
2024-04-04
تقول بطراوي في اللقاء أن أكثر من 80 في المئة من الأعمال الفنية في غزة فُقدت، بل قد تقارب النسبة المئة في المئة من الأعمال غير معروفة المصير. دُمّر محترف...