مقابلة صوتية مع المناضلة اليمنيّة رضية المتوكّل

رئيسة منظمة "مواطَنة لحقوق الإنسان" تتحدّث عن نضالها الحقوقي، وعن والدها الدكتور محمد عبد الملك المتوكل الذي اغتيل في 2014، وعن الحرب الحالية والحل الذي تأمل به، وعن تعرفيها للنسوية
2017-03-09

شارك
رضيّة المتوكّل

تتناول رضية المتوكّل في المقابلة المسائل التالية

•    الجانب الحقوقي قيمة عليا: لا وطن آمن لي إن لم يكن آمناً للجميع
•    اغتيال والدي
•    بيئتي وكيف رُبيّت.
•    في اليمن هناك "توازن ضعف"
•    .. والعنف دائماً منظّم في البلاد وليس هناك ميل عفوي له رغم كثرة السلاح.
•    المجتمع المدني منهار والأدوات السياسية غائبة
•    أنا نسوية علاوة على كوني حقوقية وإنسانوية
•    الكلفة الإضافية للحرب على النساء أعلى
•    ضرورة مواجهة الدور النمطي للنساء.. وأن يدخل الرجل إلى "الحيز الخاص".
•    النساء كن موجودات في الانتفاضة اليمنية وفي الشأن العام وهذا معتاد في اليمن، ولكن ذلك لم يشكل إضافة نوعية على وضعهن.
•    قدرة الإنسان على تبرير الانتهاكات / التعصب مرعبة.
•    في ساحة الاعتصام 2011، الاستقطاب كان سياسياً وربما مناطقياً، وليس مذهبياً.
•    هيئة الحوار: لم تتم خطوات التهيئة وعلاج الجوانب المطلبية مسبقاً تفادياً لفشل الحوار والذهاب للحرب: لذلك استقلتُ منها.
•    هل هناك نساء معتقلات؟
•    توقيفي وملابساته.
•    الجوع في اليمن وعرقلة وصول المساعدات للناس
•    هذه الحرب هي الأوسع وضررها يصل إلى كل بيت
•    التضامن بين أفراد المجتمع: الإنسان العادي يفعل!
•    النخب: كُسِر ظهر البلاد بالنخب أيضاً، وهم مستقطَبون في الصراع تعصباً أو انتهازية... وعلاقة ذلك بالفساد.
•    سؤال حول تدوين اليوميات؟ الفظاعات يمكن أن تُنسى. تسجيل اليوميات كجزء من الذاكرة الحقوقية والإنسانية.

تحية لوجود رضية المتوكل في لبنان
مدة المقابلة 45 دقيقة.
نأسف لقلّة جودة الصوت في التسجيل، وسنسعى لإصلاحه لاحقاً، ولكننا أردنا نشر المقابلة بمناسبة يوم المرأة العالمي بدون تأخير.

 

 

مقالات من اليمن

"الزامل"، ورقصة الحرب في اليمن

مثّلت معركة غزّة الجارية، التي انطلقت في السابع من أكتوبر/تشرين أول2023، مرحلةً جديدة في مسيرة الشعر الشعبي الحماسي أو "الزامل"، إذ تجاوز الفضاء المحلي باستيعابه مضامينها، ومواكبته لأحداثها، بدءاً من...